هل أنت امرأة مصابة بعقدة الشعور بالذنب؟
الشعور بالنقص مشكلة كبيرة تؤذى صاحبتها وتجعلها أكثر حساسية وكآبة. وتنسيها كل الجمال الذى يحيط بها. فتأكدى من تخلصك من عقدة الشعور بالنقص لتستمتعى بحياتك. تعرفى الآن على شخصيتك أجيبى عن هذه الأسئلة بمنتهى الصراحة.
1 - أيتهمك أحد بأنك متبجحة؟
أ-نعم
ب-لا
2 -هل يتهمك أحد بأنك لا تتمسكين بالعرف أو بقواعد السلوك التقليدية؟
أ-نعم
ب-لا
3 -هل تحاولين التأثير على الآخرين عن طريق الحديث بصوت مرتفع أو بنبرة عدائية؟
أ-نعم
ب-لا
4 -هل تشعرين بالضيق لنجاح الآخرين؟
أ-نعم
ب-لا
5 -هل تضايقين أحد المتحدثين إليك بالإكثار من الأسئلة والتحديات؟
أ-نعم
ب-لا
6 -هل تعتقدين أن كل شىء خاطئ فى طبيعة الحياة الاجتماعية الراهنة؟
أ-نعم
ب-لا
7 -هل تعتزمين الأخذ بالثأر عندما لا تستطيعين فرض رأيك الشخصى؟
أ-نعم
ب-لا
8 -هل تفضلين محاولة التهريج فى إحدى الحفلات على البقاء دون لفت الانتباه إليك؟
أ-نعم
ب-لا
9 - هل تغضبين عندما تدور النكتة عليك؟
أ-نعم
ب-لا
10 -هل تحبين ترديد أشياء تؤذى أحاسيس الآخرين؟
أ-نعم
ب-لا
11 -هل تجتهدين بوعى وإدراك فى إخفاء كل معارفك؟
أ-نعم
ب-لا
12 -هل أن مجاملة ما، ترضيك أكثر من أى إنجاز حقيقى؟
أ-نعم
ب-لا
13 -هل أن طموحك إلى النجاح يجعلك غير سعيدة؟
أ-نعم
ب-لا
14 -هل تكرهين الاقتراحات التى تكون الغاية منها مساعدتك؟
أ-نعم
ب-لا
15 -هل تشكين فى قدرتك على اجتذاب أى فرد من الجنس الآخر؟
أ-نعم
ب-لا
نتيجة اختبار الشخصية
إذا كانت نتيجة اختبارك أكثر من 8 إجابات «نعم » فأنت شخصية تشعرين أحيانا بالنقص، وهذا يعنى أنك لا تواجهين الحياة بواقعية.
إن الشعور بالذنب هو أحد مظاهر عدم الاستقرار الانفعالى ومعايير الحكم على السلوك لا ينبغى أن تكون من مصدر خارجى بل ينبغى أن تكون تلك التى يفرضها الشخص علي نفسه ولاشك في أن الخطايا ليست سوى أخطاء أو سلوكيات فى الاتجاه الخاطئ لابد أن نتعلم منها، إن التعلم هو المحور الأساسى للحياة، إننا إذا تعلمنا ذلك الدرس فإننا أنفسنا من سيتحرر من أخطاء الماضى بعدم تكرارها أو بمواصلة تبرير أفعالنا والدفاع عنها بوصفها صواباً رغم تعارضها مع الصوت الصادق للضمير، ومن يشعرون بالذنب يقللون من أهمية أنفسهم ويشعرون بعدم استحقاقهم للاحترام اللازم.
__________________